حقوق اللاجئين

يعتبر مخيم اللاجئين موقعاً منفرداً فيما يرتبط بحماية حقوق الفرد، ففي كثير من الأوقات تكون المخيمات مزيجاً من المجموعات المختلفة السياسية والدينية والاجتماعية،

فيجب على اللاجئين التعامل مع الحريق بحذر وأن يتجنبوه، ويجب توعية الأطفال من المواد التي تسبب في  اشتعال الحرائق، واتباع شروط السلامة،

باستطاعة عاملي حقوق الإنسان السعي إلى ترقب وحماية حقوق اللاجئين داخل المخيمات بمتنوع الوسائل، ومع ذلك من المهم التركيز على أن دور عملية حقوق الإنسان

يشهد العالم أعلى مستوى من النزوح في التاريخ. ,اعتبارًا من نهاية عام 2018، نزح 70.8 مليون شخص في جميع أنحاء العالم بسبب الصراع والاضطهاد والنزاع المسلح.

إن دخول اللاجئين والمشردين في المخيمات وتوطينهم يجب أن يتضمن رفع من الوضع الذي جاؤوا بالهروب منه، ويجب أن يتوفر في المخيمات شيئاً ما من السلام والطمأنينية من التهديد بحدوث المزيد من استنزاف حقوق الإنسان.