العمائر الفاطمية
وقد سميت بذلك نسبة لمؤسسها ومؤسس الدولة عبيد الله المهدي وترجع أسباب اتخاذه لمدينة جديدة كعاصمة للبلاد في أفريقية -تونس- بعد إسقاطه للأغالبة التابعين للعباسيين وفتحه لعاصمتيهم رقادة والقيروان، وتتمثل بالتالي:
وقد سميت بذلك نسبة لمؤسسها ومؤسس الدولة عبيد الله المهدي وترجع أسباب اتخاذه لمدينة جديدة كعاصمة للبلاد في أفريقية -تونس- بعد إسقاطه للأغالبة التابعين للعباسيين وفتحه لعاصمتيهم رقادة والقيروان، وتتمثل بالتالي:
المذهب الإسماعيلي الفاطمي كان له السيطرة على العمارة الفاطمية بصفتها حاملة الخلافة الشيعية وملتزمة بعقائدها وفقهها التحري
ذكر المقريزي نص وثيقة وقف الخليفة الحاكم بأمر الله وورد في هذه الوثيقة ما يشير إلى أن الحصر التي تشيري لفرش الجامع ثلاثة عشر ألف ذراع،
استخدم بدر الجمالي الحجر في بناء أسواره وبواباته، واستخدم أيضاً الأعمدة الرخامية كروابط في بناء السور، ويكتشف فحص السور الشمالي من أعمال بدر