قصة قصيدة ومما شجا قلبي ويسكب عبرتي
من بعد أن توفي الخليفة محمد الأمين رثاه العديد من الشعراء بقصائد، ومنهم حسين بن الضحاك، وفي يوم عاتبه المأمون على القصائد التي رثاه بها، فرد عليه الضحاك برد لطيف، فعفا عنه المأمون.
من بعد أن توفي الخليفة محمد الأمين رثاه العديد من الشعراء بقصائد، ومنهم حسين بن الضحاك، وفي يوم عاتبه المأمون على القصائد التي رثاه بها، فرد عليه الضحاك برد لطيف، فعفا عنه المأمون.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حبيبا لم يكن يعدله" فيروى بأن المعتضد كان قد أنفق على عمارة منطقة يقال لها البحيرة ما يزيد عن الستين ألف دينار، وكان كثيرًا ما يقضي أوقاته فيها، وكان كلما خرج إليها أخذ معه جواريه، وأطال البقاء فيها مع هؤلاء الجواري.