حديث في تخفيف الصلاة عند بكاء الصّبي
لقدْ كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رحيماً، داعياً إلى دينهِ بالرَّحمةِ، وكانَ في كلِّ شيءٍ في سيرتهِ داعياً إلى الرَّحمةِ والعطفِ، ومنْ مظاهرِ رحمتهِ عليهِ أفضلُ الصَّلاةُ وأتمُّ التَّسليم؛ رحمتهُ بالنَّاسِ وهوَ يُصلِّي بهمْ فيخفِّفُ عنهُ، ويوجزُ عندما يسمَعُ بكاءِ الصَّبيِّ شوقاً لأمِّهِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.