رواية كل شيء هادئ على الجبهة الغربية - All Quiet on the Western Front
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول شخصية تدعى باول بويمر وهو كان ذلك الشخص الذي قام بالتطوع مع أبناء صفه أثناء اندلاع الحرب العالمية الأولى للعمل مع الجيش، وقد كان يطلق عليهم اسم (الشباب الحديدي) إذ تطوعوا من تلقاء أنفسهم وانظموا إلى زملاؤهم في الجيش.