الولاة والإدارة في عهد معاوية بن أبي سفيان
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
لقدْ حرَّمَ اللهُ سبحانه وتعالى كثيراً منَ الكبائر لأثرها في المجتمعِ الإنْسانيُّ، ولما لها منْ عواقبَ كثيرَةِ في إفسادِ المُجْتمعاتِ، ونزعِ المحبَّةِ والألفَةِ بينَ أفرادِها، ومن هذه الكبائر الرِّبا، فالرِّبا يودي باستقرار المال في يد فئة منَ الناسِ وحرمان آخرى، فيستكبرُ الغنيُّ ويحسدُ الفقير، ولكنَّ لآكِلِ الرِّبا إثماً في الآخرّةِ ونصيباً منْ غضب الله، فتعالوا معنا في حديث عنْ آكلِ الرِّبا.