قصة قصيدة فإن تضربوا سلمان نضرب حبيبكم
خرج سلمان بن ربيعة إلى الباب، ولحق به عبد الرحمن بن ربيعة، وعندما وصلوا إلى بلنجر حاصروها، واقتتلوا مع أهلها والأتراك الذين ساعدوهم، فقتل عبد الرحمن بن ربيعة، وانهزم المسلمون.
خرج سلمان بن ربيعة إلى الباب، ولحق به عبد الرحمن بن ربيعة، وعندما وصلوا إلى بلنجر حاصروها، واقتتلوا مع أهلها والأتراك الذين ساعدوهم، فقتل عبد الرحمن بن ربيعة، وانهزم المسلمون.
بعد أن عاد الخليفة هارون الرشيد من الحج في العام المائة والسابع والثمانين بعد الهجرة، أمر بقتل يحيى بن خالد البرمكي.
الخلاصة من قصة القصيدة: كان نصيب الأصغر عبدًا، ومن ثم خدم المهدي قبل أن يصبح خليفة، ومن ثم أعتقه المهدي بعد أن أعجب بشعره، فتقرب منه، ومدحه بقصائد عديدة، وعمّر حتى أدرك هارون الرشيد، فتقرب منه، ومدحه هو الآخر بقصائد عددية.
أما عن مناسبة قصيدة "وكانت أمور الناس منبتة القوى" فيروى بأن إبراهيم بن الهرمة، كان يسكن في المدينة المنورة، وفي يوم من الأيام خرج من بيته وتوجه إلى السوق، وبينما هو في السوق التقى بشخص يقال له عمر بن أيوب الليثي، وكان الاثنان أصدقاء، فجلس الاثنان.
أما عن مناسبة قصيدة "أحمامة حلبت شؤونك أسجما" فيروى بأن نسب إبراهيم بن الهرمة يعود إلى قبيلة الخلج الذين يعود نسبهم إلى قريش، وقد ولد إبراهيم في المدينة المنورة، ونشأ فيها، وعندما كبر أصبح شاعر الحجاز.
دخل مروان بن أبي حفصة إلى مجلس الخليفة المأمون، ومدحه في بيت من الشعر، ولكن الخليفة لم يعجب به، فشكا مروان ذلك لعمارة بن عقيل، فأخبره بأنه وصفه بصفة عجوز.