قصة قصيدة لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة الشعري من دياره، وتوجه إلى مكان يسكن به بنو مزينة، وسكن بالقرب منهم، وكان سبب ذلك أنه تزوج فتاة من قومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة الشعري من دياره، وتوجه إلى مكان يسكن به بنو مزينة، وسكن بالقرب منهم، وكان سبب ذلك أنه تزوج فتاة من قومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "راحت رواحا قلوصي وهي حامدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة السعدي إلى المدينة المنورة، وكان معه رجلًا يقال له أبو زيد الأسلمي.