قصة قصيدة فدا لك من يقصر عن مداكا
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "ترفق أيها المولى عليهم" فيروى بأنه بعد أن صدر من بني كلاب ما يسيء لسيف الدولة الحمداني، وخوفهم من أن يعاقبهم على ما فعلوا، لم يكن منهم إلا ان يبعثوا بجماعة منهم إلى أبي الطيب المتنبي.
أما عن مناسبة قصيدة "وزائرتي كأن بها حياء" فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "أحق عاف بدمعك الهمم" فيروى بأن الفاطميين كانوا يتآمرون على العرب، لكي يساعدوا في زيادة النفوذ الفارسي في البلاد العربية من جهة، وكانوا أيضًا يتعاونون مع الصليبيين من جهة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "لهوى النفوس سريرة لا تعلم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي أراد في يوم أن يزور أنطاكية في تركيا، فخرج من الرملة وتوجه إليها، وبينما هو في طريقه إلى هنالك نزل في مدينة طرابلس في لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "أتنكر يا ابن إسحاق إخائي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أحدهم بالدخول إلى مجلس الحسن بن إسحاق التنوخي، وألقى عليه السلام، فرد عليه الحسن بن إسحاق سلامه.