قصة قصيدة سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا
أما عن مناسبة قصيدة "سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا" فيروى بأن محمد المهدي كان نهاية في العلم والزهد، وكان قويًا شجاعًا، وقد كان يطالب بالخلافة لنفسه في زمن بني أمية، وبقي متسترًا للعديد من السنين في جبال طيء.
أما عن مناسبة قصيدة "سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا" فيروى بأن محمد المهدي كان نهاية في العلم والزهد، وكان قويًا شجاعًا، وقد كان يطالب بالخلافة لنفسه في زمن بني أمية، وبقي متسترًا للعديد من السنين في جبال طيء.