قصة قصيدة وأذعر كلابا يقود كلابه
أما عن مناسبة قصيدة "وأذعر كلابا يقود كلابه" فيروى بأن السليك خرج في ليلة من الليالي، وقد كانت تلك الليلة ليلة مقمرة، على عكس اللصوص الذين يفضلون الخروج في الليالي المظلمة.
أما عن مناسبة قصيدة "وأذعر كلابا يقود كلابه" فيروى بأن السليك خرج في ليلة من الليالي، وقد كانت تلك الليلة ليلة مقمرة، على عكس اللصوص الذين يفضلون الخروج في الليالي المظلمة.
أما عن مناسبة قصيدة "بكى صرد لما رأى الحي أعرضت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج السليك بن السلكة يريد أن يغزو، وكان معه جماعة من قومه، وبينما هم في طريقهم، تركه بعض أهل القوم.