قصة قصيدة أمن آل أسماء الطلول الدوارس
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل أسماء الطلول الدوارس" فيروى بأن المرقش الأكبر خرج في يوم من الأيام في رحلة عبر الصحراء الموحشة، وكان يمشي في تلك الصحراء في الليل المظلم.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل أسماء الطلول الدوارس" فيروى بأن المرقش الأكبر خرج في يوم من الأيام في رحلة عبر الصحراء الموحشة، وكان يمشي في تلك الصحراء في الليل المظلم.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.