قصة قصيدة لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
وهو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مُرّة بن عوف بن سعد بن ذُبيان بن بغيض بن ريث غطفان المري الذُبياني، المعروف بأبو أمامة.
أما عن مناسبة قصيدة "كليني لهم يا أميمة ناصب" فيروى بأن النابغة الذبياني كان أحد أشهر الشعراء في عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، وبسبب ذلك فقد اتصل بحكام الحيرة، حتى أنه أصبح أكثر شاعرًا مقدم عند الملك النعمان بن المنذر ملك الحيرة.
النابغة الذبياني هو أبو أُمامة زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني،ولقب بالنابغة بحسب ما روي - لانه نبغ في الشعر بعد أن اسنَّ وأحتنك. والنابغة لقب أُطلق على شعراء كثر منهم النابغة الجعدّي والنابغةُ الشيباني وشاعرنا النابغة الذبياني وهو اشعرهم دون منازع.