قصة قصيدة ردع الفؤاد تذكر الأطراب
أما عن مناسبة قصيدة "ردع الفؤاد تذكر الأطراب" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت فتاة يقال لها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف جالسة في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "ردع الفؤاد تذكر الأطراب" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت فتاة يقال لها سعدى بنت عبد الرحمن بن عوف جالسة في المسجد الحرام في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.