حديث في النهي عن الكنية بأبي القاسم
إن للنّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ المكانة العظيمةِ والمنزلة الرّفيعة الّتي رفعُ الله تعالى بها، وقدْ كانَ لكنيته منَ الخصوصيّة لهُ في زمانه، لذلكَ فقدْ نهى النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ عنِ التّكنّي بكنيته بأبي القاسم في زمنهُ، وسنعرضُ حديثاً في النهي عنِ التّكنّي بكنيته عليه الصّلاة والسّلام.