الحرام شرعاً
هو ما امر الله بتركه على وجه التأكيد والإلزام، فينال تاركه الاجر والثواب، وينال فاعله الاثم والعذاب، حتى لو كان دليله قطعياً لا شبهة فيه كحرمة الزنى.
هو ما امر الله بتركه على وجه التأكيد والإلزام، فينال تاركه الاجر والثواب، وينال فاعله الاثم والعذاب، حتى لو كان دليله قطعياً لا شبهة فيه كحرمة الزنى.