قصيدة - ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
يتميز كل شعب من شعوب الأرض بموروثه الثقافي الذي يملكه، والذي يصوّر للأجيال اللاحقة الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
يُعد طرفة بن العبد من أهم الأدباء الذين تميزوا بالفطنة والذكاء وقد مر بالكثير من الأحداث التي اكسبته الحكمة رغم صغر سنه.