كيفية استقبال القبلة حال الأذان
إنّ الاستقبال هو سنةٌ باتفاق العلماء في الأذان والإقامة، ويُكره للمؤذن تركُ الاستقبال إلّا لمصلحة إسماع الناس. وقد حكى الإجماع ابن المنذور وغيره. وعلى ذلك فقد عمل الصحابة في عهد النبي عليه الصلاة والسلام وبعده.
إنّ الاستقبال هو سنةٌ باتفاق العلماء في الأذان والإقامة، ويُكره للمؤذن تركُ الاستقبال إلّا لمصلحة إسماع الناس. وقد حكى الإجماع ابن المنذور وغيره. وعلى ذلك فقد عمل الصحابة في عهد النبي عليه الصلاة والسلام وبعده.
إنّ صفة الأذان الشرعي، هو الأذان الذي كان يؤذنهُ بلال بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفي، وهو الذي علمهُ النبي عليه الصلاة والسلام لأمتهِ الإسلامية. وكان يؤذن به المؤذنون في حياته في مكة المكرمة والمدينة وغيرهما،
النداء لصلاة الكسوف والخسوف يُستحب أن ينادي لها: "الصلاةُ جامعة". وذلك لما جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما
أولاً: قوله عليه الصلاة والسلام: "إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن، فقال الحافظ ابن حجر ، قوله: "ما يقول" وقال الكرماني قال: "ما يقول" ولم يقل مثل ما قال، ليشعر بأنه يجيبه بعد كل كلمة، مثل كلمتها، ثم قال: قلت والصريح في ذلك.