قصة قصيدة ربما ضربة بسيف صقيل
أما عن مناسبة قصيدة "ربما ضربة بسيف صقيل" فيروى بأنه عندما أصبح المنذر بن ماء السماء ملكًا على الحيرة، وأصبح مستقرًا في ملكه، وضمن بأنه لا يوجد ما يعكر صفو مملكته، جهز جيشًا كبيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما ضربة بسيف صقيل" فيروى بأنه عندما أصبح المنذر بن ماء السماء ملكًا على الحيرة، وأصبح مستقرًا في ملكه، وضمن بأنه لا يوجد ما يعكر صفو مملكته، جهز جيشًا كبيرًا.