قصة قصيدة قال أبو ليلى المهلهل ثم قال
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
هو عديّ بن ربيعة بن الحارث التغلبي، لقب بأبو ليليى المهلهل حيث لقب بالمهلهل كونه أول من هلهل الشعر أي رققه، ولقب بالزير سالم، من قبيلة تغلب.
أمَّا عن قصة قصيدة "قربا مربط النعامة منى" وقعت أحداث هذه القصيدة أثناء حرب البسوس، عندما إعتزل الحارث بن عبادة هذه الحرب ورمى رمحه وقطع وتر قوسه
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ الحيين أن مهلهلا" فيروى بأن عدي بن ربيعة المكنى بالزير سالم المهلهل قام بقتل ابن الحارث بن عباد بجير وقبل أن يقتله قال له بأنه مقابل قطعة من نعل كليب.
اشتهر عدي بن ربيعة على مر العصور حتى أن تضمنت قصة حياته العديد من الأعمال الفنية، قصة حياة عدي بن ربيعة قصة غنية بالأحداث التاريخية والاجتماعية،
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
هو عدي بن ربيعة التغلبي، ولد في نجد شبه الجزيرة العربية، يُكنى بأبو ليلى ولقب بالزير سالم، وهو من شعراء وأبطال العرب في الجاهلية ولقد لقب ايضاً بالمهلهل؛ لأنه أول من هلهل بالشعر ورققه، واشتهر عدي بن ربيعة بالشعر والفروسية.