الوالي عقبة بن نافع
هو عقْبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أميّة بن الظّرب بن الحارث بن عامر بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
هو عقْبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أميّة بن الظّرب بن الحارث بن عامر بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
سار بقوّاتـهِ غرباً حتى وصل المحيـط الإطلسي" بحر الظُّلمات "؛ عام (62 هـ)، وهو أقصى مكانٍ وصلتهُ جيوش المسلمين، فتوقّف حِينَئـذٍ وهو على صهوة جوادهِ، وقال:" يا ربِّ لولا هذا البحرُ لمضيتُ في البلاد مُجاهدًا في سبيلك، أنشر دينكَ المبينَ، رافعًا راية الإسلام فوقَ كل مكانٍ حصينٍ، استعصى على جبابرة الأقدمين"
يقع مسجد عقبة بن نافع في ولاية بسكرة في الجزائر، حيث يعد هذا المسجد من أقدم المساجد التي وجدت في المغرب العربي بعد مسجد القيروان في تونس ومسجد أبو المهاجر دينار في الجزائر
حدثت العديد من الكرامات إلى المجاهدين في عهد معاوية بن أبي سفيان، ومن الذين حصلوا على هذه الكرامات أبي مسلم الخولاني
وصل عقبه ابن نافع إلى أفريقيا وقام بترتيب أمورها، ولكنه قام بمعاملة أبا المهاجر معامله قاسية، فقد قام بتوثيقه بوثاق شديد، ولكن رغم معاملة عقبة القاسية لم يبخل أبا المهاجر عليه بالنصائح
وُلد عقبة بن نافع في مكة قبل هجرة النبي صلى الله عليه وسلم بسنة، كان والده نافع بن قيس الفهري من قريش
في عام 50هـ بدأت الولاية الإفريقية عهداً آخر مع عقبة بن نافع، وكان عالماً بكل ما يخص الأمور الأفريقية منذ صغر سنه