من علامات الساعة "ضياع الأمانة ورفعها من القلوب"
إن وضع الرجل المناسب في المكان المناسب هو عمادُ بقاء الأمةِ وصلاحُ البلادِ والعبادِ ونهضتُ الحضارة، فإذا ضاعت الأمانةُ انقلبت الموازينُ، وفسدت سرائرُ الناس
إن وضع الرجل المناسب في المكان المناسب هو عمادُ بقاء الأمةِ وصلاحُ البلادِ والعبادِ ونهضتُ الحضارة، فإذا ضاعت الأمانةُ انقلبت الموازينُ، وفسدت سرائرُ الناس
إن من علامات الساعة الصغرى، ظهور الخسف والمسخ والقذف. فعن عائشة رضي عنها؛ قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" يكون في آخر هذه الأمة خسفٌ ومسخٌ
لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ. لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ. لقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ مبلّغاً للأمّةِ أحكامَ دينها، محذّراً منْ كلِّ ما يلْحقُ بها عذابَ اللهِ تعالى منَ المعاصي، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ إلى أنّ كثرةِ المعاصي منْ علاماتِ اقترابِ السّاعةِ الّتي تقومُ على شرارِ الخلقِ، ومنْ علاماتها فقدانُ الأمانةِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ حدّثَ النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ أصحابة عنِ السّاعة وعلاماتها، وكانَ ممّا أخبرَ منْ علاماتها الّتي هي منْ العلامات الكبرى،؛خروج الدّابّة الّتي تكلّمُ النّاسَ وطلوعُ الشّمسِ منْ مغربها، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاة والسّلامُ أنّها علاماتُ لا توبةَ بعدها، وسنعرضُ حديثاً في هذه العلامات.
لقدْ أعلمنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ منْ علاماتِ السَّاعةِ الكثير، ومنها الصُّغرى الّتي تسبقُ الكبرى، ومنْ علاماتِ السَّاعةِ الكبرى الَّتي أخبرنا بها نزولُ عيسى عليهِ السَّلامُ، وسنعرضُ في بحثِنا هذا حديثً في هذهِ العلامةِ الّتي تدلُّ على إقترابِ السَّاعة.