علم دراية الحديث
لقد كان لعلماء الحديث الشريف والدارسين له مقصداً من وراء تقسيم الحديث إلى قسمي: علم روايةِِ وعلم دراية،وهو الإعتناء بالسند والمتن كلاهما، ومتابعة كل منهما على حدة من خلال قواعد منهجية للخروج بالحديث الشريف بالصفة التي هو عليعا الآن.
لقد كان لعلماء الحديث الشريف والدارسين له مقصداً من وراء تقسيم الحديث إلى قسمي: علم روايةِِ وعلم دراية،وهو الإعتناء بالسند والمتن كلاهما، ومتابعة كل منهما على حدة من خلال قواعد منهجية للخروج بالحديث الشريف بالصفة التي هو عليعا الآن.
بقي الإمام الذّهبيّ رحمه الله تعالى بين طلبة العلم والمجالس العلميّة والتأليف والتصنيف حتى آخر حياته، وقيل أنّه فقد بصرة ، وكانت وفاته سنة 748 للهجرة النّبويّة الشريفة، الموافق للميلاد 1348م.