تطبيقات عملية في دراسة هيكل الكرة الأرضية منذ العصور القديمة
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
تعد السدم الانبعاثية أحد المكونات البارزة للمجرة وهي مجموعة الأجسام الغازية الكبيرة والمشرقة والمنتشرة والتي تسمى عموماً السدم
تكشف النجوم في المجرة خاصة على طول مجرة درب التبانة عن وجود وسط بين نجمي عام وشامل من خلال الطريقة التي تتلاشى بها تدريجياً مع المسافة
يمكن استخدام توزيع كثافة النجوم بالقرب من الشمس لحساب كثافة كتلة المادة (على شكل نجوم) على مسافة الشمس داخل المجرة
بعض أقوى مصادر الراديو في السماء هي المجرات، معظمهم لديهم مورفولوجيا غريبة مرتبطة بسبب إشعاعهم الراديوي
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
المسافة إلى سديم أندروميدا هي أحد طرق تحديد المسافة إلى المجرات في علم الفلك، في عام 1929 نشر هابل ورقته التاريخية عن (M31) سديم أندروميدا العظيم