أحداث حركات الأعراب في عهد عبد الملك بن مروان
انتهى الصراع الذي بدأ بالفتنة في عصر الخليفة عثمان بن عفان وامتدّ خلال الزمن، وكان هذا الصراع يقف تارةً ويظهر مرةً أُخرى حتى عهد الخليفة عبد الملك بن مروان
انتهى الصراع الذي بدأ بالفتنة في عصر الخليفة عثمان بن عفان وامتدّ خلال الزمن، وكان هذا الصراع يقف تارةً ويظهر مرةً أُخرى حتى عهد الخليفة عبد الملك بن مروان
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
في أواخر سنة 73هـ أحسَّ عبد الملك بن مروان بأن الدولة تستعد قوتها وأن الأمور تعود لمجاريها، وأنها تستطيع أن تكمل حركة الجهاد التي بدأت بها