قصة قصيدة فلما أصبحوا صلوا وقاموا
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.