قصة قصيدة فؤادي أسير لا يفك ومهجتي
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.