العمارة الإسلامية
بدأت العمارة الإسلامية مع بداية الإسلام، حيث كانت في تلك الوقت تتسم بالبساطة الزهد ويتغلب عليها الجانب الروحي، لكن مع استقرار الإسلام اهتم المسلمون بالجانب المعماري وأصبحت العمارة الإسلامية فناً قائماً بحد ذاته.
بدأت العمارة الإسلامية مع بداية الإسلام، حيث كانت في تلك الوقت تتسم بالبساطة الزهد ويتغلب عليها الجانب الروحي، لكن مع استقرار الإسلام اهتم المسلمون بالجانب المعماري وأصبحت العمارة الإسلامية فناً قائماً بحد ذاته.
هوالنتاج الفنّي الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وأهم ما يميّزه هوأسلوب الكتابة الموحّد في خلال كل هذه الفترة من الزمن،
تظهر في الخصائص التاريخية للعمارة في الأندلس الثقافة الإسلامية والرومانية، وقد تركت تلك الحضارتين بصمتهم في عمائر المدينة والتي تجلت بالسقوف المقببة والساحات المرصوفة والجدران الحجرية الثابتة والبلاط المطلي.