لَأطَأنَّ أرضَ الصِّينِ على صِحَافٍ من ذَهَب
كان من أعظمِ الفَاتِحين في الإسلام، وصاحبِ شَخصيّة آسِرَةٍ، كانت سبباً في إسلام أُمَمٍ بأكمَلهَا من الأتْرَاك، وَصَلت أقْدَامُ فَرَسهِ إلى الشَّرقِ حتى أدخلَ الإسلام لأرضِ الصِّين النَّائيَة، ولا يُعلَم أنَّ أحداً بعدهُ قد وصلَ بِرايَاتهِ إلى ما وصلَ إليه من بلادِ كَاشغَر بالصِّين.