قصة قصيدة نظرت عيني لحيني
رأى الخليفة هارون الرشيد يومًا زوجته وهي في البحيرة، فأعجب بما رآه، وأخذ ينشد شعرًا، ولكنه لم يعرف كيف يكمله، فبعث في طلب أبي نواس، وطلب منه أن يكمله، فأكمله، وأعجب الخليفة بما سمع منه، وأكرمه.
رأى الخليفة هارون الرشيد يومًا زوجته وهي في البحيرة، فأعجب بما رآه، وأخذ ينشد شعرًا، ولكنه لم يعرف كيف يكمله، فبعث في طلب أبي نواس، وطلب منه أن يكمله، فأكمله، وأعجب الخليفة بما سمع منه، وأكرمه.
الخلاصة من قصة القصيدة: عندما أصبح شهاب التلعفري مقتدرًا، أصبح يقامر بنقوده، وبسبب ذلك تم طرده من الموصل، فغادر إلى حلب، وأعاد ما فعل في الموصل، ومن ثم انتقل إلى دمشق، واستمر على نفس العادة، ومن ثم انتقل إلى حماة، واستمر بممارسة القمار هنالك، وبقي فيها حتى توفي.
في يوم من الأيام حظرت الجارية التي يحبها أبو نواس أحد الأعراس، وعندما انتهى الحفل وخرجت منه، رآها أبو نواس حيث كان جالسًا مع أصدقاء له، فأنشد في ذلك شعرًا يتغزل بها، ويصف فيه جمالها وحسنها.