قصة قصيدة غذوتك مولودا وعلتك يافعا
أما عن مناسبة قصيدة "غذوتك مولودا وعلتك يافعا" فيروى بأن كان لأمية بن أبي الصلت ابن عاق، وكان أمية حزين على طريقة معاملة ابنه له، فأنشد في ذلك أبياتًا من الشعر وعيونه تدمع.
أما عن مناسبة قصيدة "غذوتك مولودا وعلتك يافعا" فيروى بأن كان لأمية بن أبي الصلت ابن عاق، وكان أمية حزين على طريقة معاملة ابنه له، فأنشد في ذلك أبياتًا من الشعر وعيونه تدمع.