كيف حذر الله تعالى آدم عليه السلام وزوجه من الابتعاد عن الشجرة؟
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
لقد خلق الله الإنسان في أحسن تقويم، فجاء خلق الله في أكملِ صورةٍ وأبهى منظرٍ مثل القمر في ليلة البدر تبارك الله أحسنُ الخالقين، خلق الله آدم على صورته وطولهُ ستون ذراعاً وعرضه سبعة أذرع.
لقد اختلف أهل اللغة في اشتقاقات اسم آدم على أربعة أقوال وهي:
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
أولاً: القرآن الكريم: لقد تناول القرآن الكريم قصة آدم عليه السلام في مواضع متعددة ومتفرقة ومختلفة من سور القرآن الكريم، وتناولت كل سور قصة آدم بدرجات متفاوتة في الطول
لقد توفي آدم واختلفت الروايات في تحديد عمره فجاءت أقوال العلماء على النحو التالي:
عندما أُهبط آدم وحواء على الأرض واستقرت قدَماهما، أصبحا في حاجة إلى المأكل والمشرب والملبس، وقام آدم بأعمال كثيرة كبناء الكعبة ومعرفة أوقات الصلاة
لقد استعمل إبليس في إغواء آدم وزوجهِ جميع الأساليب المغرية، فلم يترك سبيلاً إلا ولجهُ، ولا باباً إلا طرقهُ، ولم يكن إغراء إبليس لآدم وزوجه على مرحلةٍ واحدة
من الطبيعي عند نزول آدم عليه السلام أن يقوم ببعض الأعمال التي سوف تؤهلهُ للقيام بتلك المهمة التي من أجلها خلق الإنسان ومن أجلها أنزل على هذه الأرض