ما هي قصة توبة صاحب الرغيف وتوبة راهب من بني إسرائيل؟
لقد روي عن أبي بردة، قال: عندما اقترب لأبو موسى الوفاةَ قال: يا بُني! تذكروا صاحبَ الرغيفِ، فقد كان رجلٌ عَبدَ الله في مكانِ العبادةِ سبعين سنةً، ولم يَنزلُ إلّا مرةً واحدةً في كل سنةٍ لبلدهِ.
لقد روي عن أبي بردة، قال: عندما اقترب لأبو موسى الوفاةَ قال: يا بُني! تذكروا صاحبَ الرغيفِ، فقد كان رجلٌ عَبدَ الله في مكانِ العبادةِ سبعين سنةً، ولم يَنزلُ إلّا مرةً واحدةً في كل سنةٍ لبلدهِ.
تعريف الخورنق: هو عبارة عن قصر، كان يوجدُ في منطقةٍ بالعراق، وكان يظنُ البعض أنه كان موجوداً قرب منطقةٍ تسمى في الوقت الحالي ناحية "أبو صخير" في جنوب العراق، قام ببناءهِ النعمان ابن امرؤ القيس في القرن الرابع للميلاد.
أصحاب الغار: تُعتبر قصة أصحاب الغار من الرويات الإسلامية التي تَروي قصةَ ثلاثة رجالٍ لجأوا إلى غارٍ من أجل أنّ يبتوا فيه، وحينما دخلوا الغار، نزلت عليهم صخرة من قمة جبل، وأغلقت الغار عليهم.
هبار بن الأسود: هو أحدٌ من الصحابة الذين دخلوا في الإسلام بدعوةٍ من النبي عليه الصلاة والسلام في عامِ الفتح، وكانَ بهار متزوجٌ من ابنة النبي عليه الصلاة والسلام وهي زينب.
قال عكرمة: والله لا أقيمُ في أرض أرى فيها قاتلُ أبي الحكمِ، فذهبَ من أجل أن يركب البحر، وعَمدَ ختنهُ أبو امرأتهِ، فذهب وطلبَ من زوجتهُ أن تتعصبَ وتلتقي به، فقالت: إلى أينَ ستذهبُ يا أميرَ فتيانَ قريش، هل ستذهبُ إلى مكانٍ لا يعرفكَ فيها أحد، وأصرّ أن يُطيعها.
عن بكرٍ بن عبد الله المزني أنه قال: أن هناك رجلٌ من ملوك بني إسرائيل، مُنح طولة العمرِ وكثيرٍ من الأولاد ومالٍ كثير، وكُلما كَبر ولدٌ من أولاد هذا الملك كان يرتدي لبس الشعر ويذهبُ للجبال، وكان طعامهُ من الشجر.
عن ابن عباسٍ رضي الله عنه قال: كان سُليمان عليه السلام عبارة عن رجلاً غراءً، يُحب الغزو في البحر والبرّ، فقد سَمع بمالكِ في جزيرة من جزائر البحر، فهمّ سليمان وركب الريح هو وجنودهُ من الجنّ والإنس حتى هبطا في تلك الجزيرة.
يونسُ بن متى، لقد ذُكر بأن هناك نبيينِ فقط سُميا بأسماء أمهاتهم وهما: عيسى بنُ مريم، ويُونس بن متى عليهم السلام، فمتّى هي أم يونس عليه السلام، وهو من قريةٍ تُدعى نينوى، فكان قومهُ يعبدون الأصنام.
لقد رويَ أنّ أبو سُفيان بن الحارث كانَ أخاً للنبي عليه الصلاة والسلام من الرضاعة، فقد أرضعتهُ حليمةُ السعدية مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكانت تربطهُ علاقةُ ألفةٍ مع النبي عليه الصلاة والسلام، وكان مسانداً له.
إنّ الصحابة والتابعين هُم أفضلُ الأجيالِ بدون شكّ، وظهرَ ذلك مُصرحاً في حديث النبي عليه الصلاة والسلام، فقد روي عن عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "خيرُ الناسِ قرني، ثُم الذين يَلونهم، ثم الذينَ يَلُونَهم" رواهُ مسلم وبخاري.
إنّ الرواة والصحابةِ هم الناسِ على الإطلاق، وقد وردَ ذلك في مُصرحاً به في حديث النبي عليه الصلاة والسلام، وهو عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيرُ الناسِ قَرني، ثُمّ الذين يلونهم، ثمّ الذين يَلونهم" رواه البخاري ومسلم.
قال الزهري: لقد كان أبو لُبابة ممن تخلفَ عن رسول صلّى الله عليه وسلم بغزوةِ تبوك، فقام وربط على خصرهِ بساريةِ، ثم قال: والله لن تخرجَ نفسي منها، ولن أقترب من الأكلِ أو الشُرب حتى أنتقلُ إلى رحمة ربي أو يتوب عليّ الله.
لقد روي عن وهبُ بنُ منبه قال، لقد كان على وقتِ موسى عليه السلام شابٌ يُسرفُ على نفسهِ كثيراً، فعمدوا إلى أن يُخرجوهُ من بينهم بسببِ قُبحِ عملهِ، فجاءهُ الموتُ عند خربةٍ أمام البلدِ.
لقد ذُكر عن أبو إلياس عن وهب بن منبه، قال: عندما سَمع نبي الله موسى عليه السلام كلام ربه تعالى طَمع في النظر إليه، فقال تعالى: "وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي" الأعراف:143.
لقد رُوي عن أبي كعبٍ صاحبِ الحرير عن الحسن أنه قال: أنّ هُناك امرأةً قبيحة العملِ، وتتصفُ بثُلث الحسنِ، لا تُعطي نفسها لأيّ أحدٍ إلّا بمائةِ دينارٍ، وفي ذاتَ يوم أتى إليها وقالَ لها إنكِ تُعجبيني.
لقد رُوي عن الحسنِ بنُ عمرُ البرمكي وأبو الحسينِ بنُ النقور أنهم قالا: أنا أبو طاهرُ محمد بنُ عبد الرحمن المُخلص، أنهُ روي عن محمد وطلحة وابنُ مخراق وزيادٍ قالوا: عندما اشتدّ القِتال بالسوادِ، يعني في القادسية، وكان أبو مِحجن محبوسٌ وكان مُقيداً وهو في القصر.
لقد روي عن كعبِ الأحبارِ، أنّ شخصاً من بني إسرائيل عملَ فاحشةً، وقام بالدخولِ إلى نهرٍ من أجلِ أنّ يغتسل فيهِ، فسمع صوتاً من الماءِ يقولُ له يا فلان، ألّا تستحي من ذنبك وتتب منهُ فقد قُلت أنك لن تعود إليه، فنهضَ من الماءِ مفزوعاً ويقولُ في نفسهِ لن أعصي الله تعالى.
امرئ القيس: إنّ اسمهُ هو جُندح الكندي، ولُقب بامرئ القيس منذُ بداية القرن الخامس الميلادي، في منطقةٍ تُدعى نجد، قريبةً من مملكةِ أبيه بجبلِ عاقل وهي "ديار بني سعد" وعاش مُترفاً لوالدهُ حجرُ بن الحارث الذي كان ملكاً على بني أسد وغطفان.
لقد روي عن جابرِ بن عبد الله الأنصاري أنهُ قال: كان هناك فتىً دخلَ في الإسلامِ، ويُقالُ له ثعلبة بن عبد الرحمن قال: كان يقوم على خِدمةِ النبي عليه الصلاة والسلام ويخف له.