قصة حرف الألف المقصورة
وبهذا انتهت قصة حرف الألف المقصورة "ى"، الذي أثبت للجميع أنه على الرغم من صغر حجمه، فإن دوره الخاص ومشاركته الفعّالة في الحياة تجعله جزءًا لا يتجزأ
وبهذا انتهت قصة حرف الألف المقصورة "ى"، الذي أثبت للجميع أنه على الرغم من صغر حجمه، فإن دوره الخاص ومشاركته الفعّالة في الحياة تجعله جزءًا لا يتجزأ