قصيدة - هاج الهوى لفؤادك المهتاج
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.