قصة سنام الجمل
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
كان هنالك تمساح مغفّل وزوجته يعيشان بإحدى البحيرات، وكان طعام التمساح معروف وهو الطعام البحري مثل السمك أو القواقع البحرية، وفي يوم من الأيّام
في أحد العصور القديمة كانت الأرض خالية من بني البشر ولا يسكنها أحد، كانت تعيش الحيوانات فقط، وفي إحدى الغابات كان يعيش قرد وفيل لوحدهما فقط
في إحدى البلدان كان هنالك دكتور يعالج الأمراض المختصّة بالقلب، وكان هذا الطبيب من الأطبّاء الماهرين جدّاً، وفي يوم من الأيّأم سافر هذا الطبيب
في إحدى القرى كان هنالك شيخ ولديه ثلاثة من التلاميذ وهم سامر وأحمد وبرهان، كان هؤلاء التلاميذ يأتون لزيارة هذا الشيخ في منزله أربعة أيام من كل أسبوع
في أحد الأيام قرّرت حروف الهجاء العربية أن تجلس وتجتمع لتناقش أمر انتخاب الملك عليهم وتتويجه، جلست الحروف الثمانية عشر وبدأت تتناقش وتقترح
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في إحدى القرى كان هنالك امرأة، كانت هذه المرأة قد اعتادت على السفر الدائم عبر البحر من خلال ركوب الزورق، وفي مرّة من المرّات بينما كانت هذه المرأة
بينما كان سامي عائد من المدرسة إلى المنزل في يوم عاصف وبارد، وجد في طريقه عصفور يرتجف من البرد، وعندما اقترب منه يبدو وكأنّه ينكمش على نفسه من شدّة البرد.
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة
كان هنالك مدرسة للصم والبكم في إحدى البلدان، وفي يوم من الأيّام جائت إحدى السيدات لزيارة تلك المدرسة من أجل شرح مفهوم الصدق لهم
في أحد البلدان التي يحكمها ملك حكيم، كان هذا الملك يعيش مع شعبه براحة ورخاء وكان يمتلك القليل من الحكمة والتخطيط الجيّد، ولكن
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
في إحدى القرى كان هنالك فلاح يعمل في أرض لرجل بخيل جدّاً؛ حيث أمضى الفلاح العمل لوقت طويل دون أي أجر أو مقابل، بالرغم من عمله المجهد
كان هنالك اثنان من الأصدقاء يعملان في زراعة الأرض وفلاحتها، وفي يوم من الأيام بينما كانا يسيران في الطريق إذ وجد أحدهما فأس ملقى على الأرض، ذهب الرجل
في إحدى القرى تسكن الأم والأب مع ابنتهم الصغيرة، كانت هذه العائلة تعيش في حالة متوسطّة بالكاد تحصل على قوت يومها، في يوم من الأيّام جائت الفتاة لأمّها لتطلب
كان هنالك خروف يعيش مع أصدقائه الخراف في الغابة واسمه كولومبو، كان هذا الخروف لديه عادة سيئّة؛ حيث كان يلقي بنفسه في أي مكان، ولا يهتم بنظافة جسمه
في إحدى المدن التي يحكمها قاضي عادل، كان هذا القاضي حسن الخلق وطيب القلب يجازي الشخص على إحسانه بالإحسان، كان يحب أن يتفقّد أحوال شعبه باستمرار
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، مرّت السنين وكبر هذا الأسد وأصبح كبيراً في السن وغير قادر على الحركة والجري كالسابق، وفي يوم من الأيّام كان يشعر بجوع
حول إحدى البحيرات لتي كانت محاطة بالأعشاب الخضراء الجميلة والأشجار الباسقة والجبال البهية المنظر، يعيش هنالك قرد على شاطئ هذه البحيرة بسعادة، يستمتع بأشجار الموز
كان هنالك كتكوت صغير يعيش مع أمّه، يتصّف هذا الكتكوت أنّه شقي جدّاً على الرغم من صغر حجمه، وكان دائماً يجب أن يخرج لوحده، ولكن أمّه تحذرّه من مواجهة المخاطر
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
تحت أعماق البحر تسبح سمكة مع أولادها الصغار، وبينما هم كذلك إذ مرّت من فوقهم سفينة، رأواها صغار السمكة وصاروا يسألون: يا ترى ما هذا الشيء القادم؟ فردّت السمكة الأم
في إحدى الغابات عاد فصل الربيع، وعاد ليرسم المشهد الجميل الذي يرسمه دائماً، وهو مشهد تفتّح الزهور واكتسائها بالألوان الجميلة، نمت الأشجار وكبرت الأغصان وحملت الأوراق الخضراء الجميلة
كان هنالك تاجر غني وطيب القلب، وكان الجميع يحبّونه لأنّه تاجر معطاء ويقوم بأعمال الخير العديدة، كان لدى هذا التاجر ولد لا يستمع إلى كلام أبيه؛ حيث كان دائماً يمشي مع رفاق
كان هنالك فلاح فقير يعمل في أرضه، لا يملك هذا الفلاح سوى حصان صغير، وهو يستخدمه في كل شيء، عندما يريد الانتقال من مكان إلى مكان آخر، أو لنقل البضائع أو الأثقال.
في إحدى الخرافات التي شاعت في العصور الحجرية والتي تقول: كان هنالك جني طيب واسمه سانكو، كان هذا الجني الصغير يدعو الأشخاص إلى منزله ويستضيفهم، وفي مرّة من المرّات