قصة الصحابية التي أنزل الله لها دلو لتشرب
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
وهو حباب أبو عقيل الأنصاري، وفي رواية يُقال عنه أنَّه ابن أبي عقيل عبد الرحمن بن عبدالله بن ثعلبة.
قد عمد الرسول عليه الصلاة والسلام المؤاخاة وهذا ما بين المهاجرين والأنصار، ومن أبرز الأخوة التي فعلها الرسول عليه السلام تلك التي كانت ما بين كل من الصحابيين عبد الرحمن بن عوف والصحابي سعد بن ربيع رضي الله عنهما، حيث ذُكرت هذه القصة في صحيح البُخاري.
وهو مالك الزهري القرشي، سعد بن أبي وقاص، أحد الأشخاص العشرة الذين قد بشَّرهم الرسول عليه الصلاة والسلام بالجنة، كما ويُعد من السابقين الأولين للإسلام، حيث أنَّه قيل في روايات مختلفة أنَّه الشخص الثالث الذي أسلم أو السابع، كما ويُعد أول شخص عمد إلى رمي السهام وهذا في سبيل الله تعالى.
وهو أحد التابعين رضي الله عنهم، تابعي مدني، حيث يُلقَّب بعالم أهل المدينة، إضافة إلى سيد التابعين وهذا في عهده، كما ويعد أحد الرواة لحديث الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، ويعتبر من الفقهاء السبعة من التابعين في المدينة.
وهو أحد الصحابة رضوان الله عليهم، وأحد الصحابة الذين قدَّموا الخدمة الجليَّة إلى الدين الإسلامي وهذا من خلال العديد من الأمور المختلفة، حيث تمتع بالعديد من الصفات التي جعلته منفرداً عن غيره من الصحابة رضوان الله عليهم.
قصة الحنين إلى الشهادة تدور حول غلام صغير في السن يُعرف بعُمير بن أبي وقّاص، كان قد أحب الخروج إلى القتال بجانب الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا في غزوة بدر، وكان قد خاف بأن يقوم الرسول عليه السلام بإرجاعه إلى بيته وعدم القتال نظراً إلى عمره الصغير.
عندما أعلن خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إسلامه، شعر المسلمين بالفخر والعزَّة والقوَّة، حيث أنَّه قبيل إعلان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إسلامه كان لا يقدر أحد ويستطيع أن يُعلن إسلامه على الملأ.
وهو الزُبير بن العوام القرشي الأسدي، ولد في عام خمسمائة وأربعة وتسعين للميلاد وهذا في مدينة مكة المكرمة، كما وأنَّه مات في مدينة البصرة في العراق.
وفي رواية أخرى تتعلق بوفاته، أنَّه قد أصيب بمرض قبيل وفاته، حيث أنَّه كان يُغشى عليه ومن بعدها يسقط، وكان يقول:" مالي ولسعيد بن جبير مالي ولقتله".
سواد ابن عزية الأنصاري، أحد الصحابة رضوان الله عليهم المشهور بقصة قيامه بمعانقته للرسول عليه الصلاة والسلام وتقبيل بطنه وهذا في غزوة بدر، كما ويعد من الصحابة الذين شهدوا الكثير من المعارك والغزوات كبدر واُحد والخندق.
فقام حينها أبي بكر الصديق رضي الله عنه بدفع عقبه بن أبي معيط عن الرسول الكريم عليه السلام، وأصبح يقول:" أتقتلون رجلاً أن يقول ربَّي الله؟ وقد جاءكم بالبينات من ربكم".
تعددت وتنوعت المواقف التي فعلها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام في الكثير من اللحظات، حيث أنَّه من المؤكد بأنَّ الرسول الكريم كان خُلقه القرآن الكريم، حيث أنَّ السيدة عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين قالت عنه وهذا من شدَّة أخلاقه عليه السلام:" كان خُلقه القرآن... كأنَّه قرآن يمشي على الأرض".
النعيمان بن عمرو الأنصاري، أحد صحابة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وهو من بني غنم بن مالك بن النجار من الخزرج، حيث شهد مع السبعين من الأنصار بيعة العقبة الآخرة، كما وأنَّه قد شهد مع الرسول الكريم كافة المشاهد.
يُعرفُ عبد الله بن مرزوق بأنه خطيب، وأطلق عليه لقبُ شمس الدين، وأيضاً بالرئيس، عاش في بلدٍ تسمى تلمسان، وأتم نشأته فيها، وبعدها قام بالسفر مع أبيه إلى المشرق،
لقد ذكر الله تعالى في القرآن الكريم قصصٌ كثيرة وآياتِ متعددة مليئة بالعبر، ومن بين هذه القصص قصة بقرة بني إسرائيل، وسميت سورة البقرة بهذا الإسم على أساس الأحداث التي حصلت في هذه السورة الكريمة.
يمتلك صحابة الرسول محمد عليهم الصلاة والسلام ذلك القدر الكبير والعظيم، وللبعض منهم القدر الأعظم منهم، حيث أنَّ الله تعالى قد اختصهم بالمزيد من فضله جلَّ وعلا.
لقد كان هناك فتاة همها في الدنيا والآخرة هو رضا الله تعالى في السر والعلن، فكافأها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بأن زوجها ابنه عاصم وقد كان من نسلها واحداً من أعظم خلفاء المسلمين وهو عمر بن عبد العزيز.
هناك رجل عابد ذُكِر اسمه بُرصيصا في بني إسرائيل في الزمن القديم، يقال بأنه عبدَ الله عبادةً لم يعبدها أحدًا لله تعالى مثله في ذلك الوقت لمدة سبعين سنة