قصة الصحابي الجليل الذي كانت الملائكة تسلم عليه
كما وكان رضي الله عنه من الصحابة المستجابين للدعوات، كما وذكره ابن سيرين وقال عنه:" إنَّه أفضل الصحابة الذين نزلوا إلى البصرة"
كما وكان رضي الله عنه من الصحابة المستجابين للدعوات، كما وذكره ابن سيرين وقال عنه:" إنَّه أفضل الصحابة الذين نزلوا إلى البصرة"
حيث أنَّه الله تعالى أنعم على الصحابي عبدالله بن رواحة بكل من الجهاد والسف وكذلك باللسان، حيث جاهد مع النبي عليه الصلاة والسلام في كل من بدر وأُحد.
وهو أبو عبدالله، عثمان بن عفان الأموي القرشي، أحد صحابة الرسول رضوان الله عليهم، كما ويعتبر ثالث الخُلفاء الراشدين بعد الخليفة أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب، كما ويُعد أحد أزواج بنات الرسول عليه الصلاة والسلام.
تعددت وتنوعت المواقف التي فعلها الرسول محمد عليه الصلاة والسلام في الكثير من اللحظات، حيث أنَّه من المؤكد بأنَّ الرسول الكريم كان خُلقه القرآن الكريم، حيث أنَّ السيدة عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين قالت عنه وهذا من شدَّة أخلاقه عليه السلام:" كان خُلقه القرآن... كأنَّه قرآن يمشي على الأرض".
وهو حباب أبو عقيل الأنصاري، وفي رواية يُقال عنه أنَّه ابن أبي عقيل عبد الرحمن بن عبدالله بن ثعلبة.
وهو أحد التابعين رضي الله عنهم، تابعي مدني، حيث يُلقَّب بعالم أهل المدينة، إضافة إلى سيد التابعين وهذا في عهده، كما ويعد أحد الرواة لحديث الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، ويعتبر من الفقهاء السبعة من التابعين في المدينة.
وهو الزُبير بن العوام القرشي الأسدي، ولد في عام خمسمائة وأربعة وتسعين للميلاد وهذا في مدينة مكة المكرمة، كما وأنَّه مات في مدينة البصرة في العراق.
فقام حينها أبي بكر الصديق رضي الله عنه بدفع عقبه بن أبي معيط عن الرسول الكريم عليه السلام، وأصبح يقول:" أتقتلون رجلاً أن يقول ربَّي الله؟ وقد جاءكم بالبينات من ربكم".
لقد كان أعظم وأنجح نصر في الإسلام هو عقد الحديبية، فقد هدئت قريش وتفرغ النبي عليه الصلاة والسلام ومن معه إلى دعوة القبائل التي كانت تحيط بها بلدة الإسلام.
هناك رجل عابد ذُكِر اسمه بُرصيصا في بني إسرائيل في الزمن القديم، يقال بأنه عبدَ الله عبادةً لم يعبدها أحدًا لله تعالى مثله في ذلك الوقت لمدة سبعين سنة
حينما ذهب المسلمون من أجل فتح بلاد الشام ونشر الدعوة الإسلامية فيها سار جيش كبير بقيادة عمرو بن العاص إلى بلدة كان يحكمها هرقل ملك الروم، الذي كان يشهد له الجميع من شدة ذكائه،
عندما أعلن خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إسلامه، شعر المسلمين بالفخر والعزَّة والقوَّة، حيث أنَّه قبيل إعلان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إسلامه كان لا يقدر أحد ويستطيع أن يُعلن إسلامه على الملأ.
قصة الحنين إلى الشهادة تدور حول غلام صغير في السن يُعرف بعُمير بن أبي وقّاص، كان قد أحب الخروج إلى القتال بجانب الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا في غزوة بدر، وكان قد خاف بأن يقوم الرسول عليه السلام بإرجاعه إلى بيته وعدم القتال نظراً إلى عمره الصغير.
وهو مالك الزهري القرشي، سعد بن أبي وقاص، أحد الأشخاص العشرة الذين قد بشَّرهم الرسول عليه الصلاة والسلام بالجنة، كما ويُعد من السابقين الأولين للإسلام، حيث أنَّه قيل في روايات مختلفة أنَّه الشخص الثالث الذي أسلم أو السابع، كما ويُعد أول شخص عمد إلى رمي السهام وهذا في سبيل الله تعالى.
وهي حذافة بنت الحارث بن عبد العزى بن رفاعة السعدية، حيث عُرفت بشيماء، حيث كانت تعود أصولها إلى بني سعد وهذا من قبلية كان تُسمى بقبيلة هوازن، حيث أصبحت أخت الرسول محد عليه الصلاة والسلام وهذا من الرضاعة، كما وتعتبر ابنة المرضعة حليمة السعدية التي أرضعت سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
حيث يعتبر ذلك قمَّة في الحب لرسول الله عليه الصلاة والسلام وكذلك الروعة في التضحية وفداء أروحهم له، كما ويعتبر الصحابة جميعهم تلك النماذج الرائعة رضي الله عنهم جميعاً وهذا فيما يخص الدفاع عن رسول الله الكريم عليه الصلاة والسلام.
وعندها عاد الرجل العجوز مستغرباً من أنَّ خالد لم يصبه شيء بتاتاً، فجاء إلى قومه يقول: "جئتكم من عند شيطان أكل سماً قاتلاً فلم يضره".
حيث أنَّ الكعبة المشرفة كانت مفتوحة وهذا في أثناء أحد المناسبات، وأنَّ أمه كانت قد دخلت مع بعض من الأصحاب وهذا بهدف مشاهدة ورؤية الكعبة المشرفة من الداخل وكانت آنذاك حاملاً
كان الصحابي الجليل زيد بن خارجة الخزرجي من سراة الشباب من فئة الأنصار، وكان أيضاً من خيارهم، وهذا كما قال عنه الصحابي" النعمان بن بشير"، حيث يعتبر خارجة بن زيد أبوه وهذا من بين الذين شهدوا غزوة بدر.