قصة قصيدة أبكي من الخوف أن يبرا فيحجبها
كان في نجد شاب يحب ابنة عمه، ولكن هيبة عمه منعته أن يخطبها منه، وفي يوم مرض عمه، فأصبح يزوره كل يوم، لكي يرى ابنته، وفي يوم تزوجت، فخرج هذا الشاب من نجد، ولم يراه أحد بعد ذلك.
كان في نجد شاب يحب ابنة عمه، ولكن هيبة عمه منعته أن يخطبها منه، وفي يوم مرض عمه، فأصبح يزوره كل يوم، لكي يرى ابنته، وفي يوم تزوجت، فخرج هذا الشاب من نجد، ولم يراه أحد بعد ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "رضاك خير من الدنيا وما فيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل فتاة في السوق، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأغرم فيها، ووقع في عشقها.