قصة القطة الحمقاء
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
في إحدى المزارع الجميلة الغناء وذات الأشجار الخضراء الباهية المنظر يعيش الجمل بازل مع عائلته، وهي أمّه وأبوه وهو فقط، وكان يعيش أيضاً في تلك المزرعة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال وزوجته الذي كان قد قدم جديداً إلى إحدى المدن، وهذا الرجل يعمل بروفيسور ويدعى عابد، وبينما كان البروفيسور قد مضي على مكوثه في الحي ما يقارب الشهر وإذ في أحد الأيام جاء أحد الجيران ودق باب البروفيسور تم فتح الباب وإذ بأحد الجيران يدعى خالق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كسائق لعربة يجرها حصان، كان هذا السائق يدعى كانزو وهو شخص متعلق بحصانه ويحبه إلى درجة كبيرة كما أنه يهتم بالعربة وتزيينها والمحافظة عليها بشكل دقيق جداً.
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة عند بداية حلول فصل الربيع، حيث بدأ الثلج في ذلك الوقت بالذوبان شيئاً فشيئاً، وفي مثل هذا الوقت من كل عام يتنقل الرعاة من جانب إلى آخر بحثاً عن المراعي.
كان هنالك تمساح مغفّل وزوجته يعيشان بإحدى البحيرات، وكان طعام التمساح معروف وهو الطعام البحري مثل السمك أو القواقع البحرية، وفي يوم من الأيّام
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
كان هناك ذات مرة ثعلب عجوز ذو تسعة ذيول وكان يعتقد بأنَّ زوجته لم تكن مخلصة له وكان يرغب في محاكمتها. مدد نفسه تحت المقعد ولم يحرك أطرافه وتصرف كما لو كان ميتًا،