قصة صخرة على الطريق
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة
كان هنالك عنكبوت يسكن مع زوجته في منزل واحد، كان هذا العنكبوت يتصّف بالكسل؛ حيث كان يستيقظ بوقت متأخّر من اليوم، وعندما يستيقظ يأتي لزوجته وطلب منها أن تعد له وجبة الإفطار
في إحدى البلدان عاش الشقيق الأكبر ساجو مع شقيقه الأصغر ليسيو سويةً، ولكن كان كل منهما يختلف عن الآخر؛ فالأخ الأكبر كان كسولاً ولا يحب العمل أو يتقنه، بينما الأخ الأصغر فقد كان
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله
في إحدى القرى كان هنالك أخوان حطّابان يعملان بتقطيع الأخشاب وبيعها في السوق، كان أحمد حطاب نشيط ويعمل بكل اجتهاد
في إحدى القرى يقوم الأستاذ خالد بعمل مسابقات لنبتة الجزر والبصل أيضاً، والفائز في هذه المسابقة صاحب أكبر جزرة أو بصلة يحصل على جائزة، وعند قدوم فصل الربيع قام الأستاذ خالد
كان هنالك فتى اسمه هاري يعيش مع أمّه التي تعمل في جمع المطاط من أجل أن تجمع قوت يومها، أما والده كان متوفّي؛ لذلك كان على الأم أن تعمل بجد حتّى تستطيع أن تجد ما
كان هنالك شركة ويعمل بها مجموعة من الأشخاص، كان هؤلاء العاملون يحبون العمل، ويتمتعّون بالاجتهاد والنشاط، وعندما رأى مدير الشركة أن العاملون لديه يسعون للنمو والتطوّر.
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في إحدى القرى الصغيرة يعيش سائد وخالد بجوار بعضهما البعض، وهما حرفيين يعملان في مهنة الخزف وصنع الأواني من الطين، ولم يكونا يجنيان الكثير من الأموال
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
عادل رجل يعمل كنجّار طوال حياته، كان عادل مخلص ومجتهد في عمله كثيراً، تقدّم عادل في السن وصار مسنّاً ولم يعد يستطيع أن يعمل