قصة قصيدة لعمري لقد عمرت في الدهر برهة
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.