قصة قصيدة جزى الله يربوعا بأسوأ سعيها
قام الحوفزان بالإغارة على قوم بني سعد بن زيد مناة، وسبا منهم جارية يقال لها الزرقاء، وبعد ذلك تقاتل مع بني يربوع، ومن ثم تصالح معهم، فعيرهم بذلك قيس بن عاصم.
قام الحوفزان بالإغارة على قوم بني سعد بن زيد مناة، وسبا منهم جارية يقال لها الزرقاء، وبعد ذلك تقاتل مع بني يربوع، ومن ثم تصالح معهم، فعيرهم بذلك قيس بن عاصم.
قام الخليفة العباسي بنفي وزيره الفتح بن خاقان، وفي المنفى أحب جارية شديدة الجمال، ونسي الجارية التي كان يحبها في العراق، وبقي مع هذه الجارية في فروح وسرور حتى أتاه كتاب من الجارية التي في العراق، فاعتذر من الخليفة، وعاد إليها.
طلب الملك عامر ذو رياش النعمان بن يعفر، وعندما وجده بمساعدة العرافين وضعه في السجن، وبقي في السجن حتى ماتت أمه.
جلس قيس بن الملوح مع جماعة من النساء، وبقي يحدثهن طوال النهار، وعقر لهن ناقته، وبعد أن أكلن، أتى رجل من حيهن، فنسين قيس بن الملوح، وجلسن يتحدثن إليه.
دخلت كل من عزة وبثينة إلى مجلس عبد الملك بن مروان، ودار بينهما وبين الخليفة حديث حول كل من جميل وكثير.
كان أبو حامد الإسفراييني من علماء مدينة بغداد في الفقه، وكان من أكبر علماء زمانه، واشتهر بغزارة علمه، حتى أن أحدهم فضله على الشافعي، وكان كثيرًا ما يجلس للمناظرة.
كان محمد بن كعب القرظي عابدًا لله ورعًا وله الكثير من المآثر، ومنها أنه قال في يوم إن الأرض لتبكي على رجل، وتبكي من رجل.
كانت شقراء بنت الحباب متزوجة، ولكنها كانت تحب رجلًا آخر، وكانت تقابله من دون أن يعلم زوجها وأهلها بذلك، وكانت تنشد به القصائد، وعندما علم زوجها ما كان من أمرها، أخذ يضربها لعلها تعود عما هي فيه، ولكنها زادت إصرارًا على حبه.
في ليلة من الليالي وبينما كان أبو سليمان الداراني نائمًا، رأى في منامه جارية تعاتبه على نومه، وغفلته عن ذكر الله، ومن ثم ناولته ورقة مكتوب بها أبيات من الشعر.
طلب ابن زياد عبد الله بن خليفة الطائي، فمنعه عنه عدي الطائي، فوضعه ابن زياد في السجن، وكان شرطه لكي يخرجه من السجن أن يخرج عبد الله من الكوفة، فأخرجه منها، وعندما طال بقاءه خارجها، بعث إلى عدي بأبيات من الشعر.