قصة قصيدة فإن تسل عنك النفس أو تدع الصبا
وصل خبر ليزيد بن عبد الملك بأن أخاه هشام يتمنى موته، فكتب يلومه على ذلك، وكان يزيد يحب جارية تدعى حبابة، وبعد أن ماتت مات حزنًا عليها.
وصل خبر ليزيد بن عبد الملك بأن أخاه هشام يتمنى موته، فكتب يلومه على ذلك، وكان يزيد يحب جارية تدعى حبابة، وبعد أن ماتت مات حزنًا عليها.
بعث الحارث بن عباد بابنه إلى المهلهل وبعث معه بكتاب يحثه فيه على وقف القتال، ولكن المهلهل قتل ابنه، فثار الحارث وثأر له من عدي بن ربيعة وقومه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الإمام ابن الزبير فإن أبي" فيروى بأن رجلًا من أهل الشام قام في يوم من الأيام بدعوة المنذر بن الزبير بن العوام إلى المبارزة، فقبل المنذر بن الزبير بدعوته، وخرج إليه وهو على ظهر حصانه، وكان ذلك الرجل على حصانه أيضًا، وأخذ الاثنان يتقاتلان حتى قام كلاهما في نفس اللحظة بضرب الآخر بسيفه.
انتقل نجم الدين عمارة إلى مصر، وصحب الوزير الصالح بن زريك، وبعد أن زالت الدولة الفاطمية على يد صلاح الدين الأيوبي رثاهم بأبيات من الشعر.