قصة الخفاش والظلام
في إحدى الغابات البعيدة والمليئة بالأشجار تعيش الطيور والحيوانات جميعها بسلام، توجد الطيور بأنواعها المختلفة فوق أغصان الشجر
في إحدى الغابات البعيدة والمليئة بالأشجار تعيش الطيور والحيوانات جميعها بسلام، توجد الطيور بأنواعها المختلفة فوق أغصان الشجر
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى الغابات يسكن أرنبان مع بعضهما البعض في منزل صغير، واحد لونه أبيض وواحد لونه أسود، كانا هذين الأرنبين يحبّان اللعب
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول سيدة تدعى فيكي وتبلغ من العمر الخامسة وثلاثين عاماً، حيث أنه في أحد الأيام قررت هي وزوجها الذهاب في رحلة في إحدى الطائرات المائية، وقد كانت تلك الطائرة ذات مروحتين، كانت هي وزوجها آخر الصاعدين في تلك الرحلة.
في أوّل يوم من أيّام العيد كان خالد يسير مع أصدقائه في الشارع سعيداً، وبينما هو كذلك إذ رأى رجلاً يبيع البالونات، وكان مع هذا البائع ابنه الذي
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو سيد، وقد كان السيد من خلال القصة قام بوصف حادثة كانت قد حدثت معه، حيث قال: في يوم من الأيام قدم إلي أحد الأصدقاء المقربين، وقد كان ذلك الصديق يعمل كمصور للوحات غريبة حول العالم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول وصف سماء أحد الأيام، إذ كانت الليل في ذلك اليوم ساج كما كانت السماء متأججة باللون الأزرق الداكن تتغلغل بها جموع من السحب العائمة التي تتميز بسكونها، والتي كانت تتميز بلونها الأبيض في كل مكان.
في إحدى القرى يسكن عجوز في منزله الصغير، وكان هذا العجوز ليس بالرجل المناسب ذو الخبرة والحكمة، بل كان عجوز لا يحب رؤيته أي أحد
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك وحش كبير اسمه بيورن، وكان هذا الوحش يتواجد في إحدى المدن الكبيرة ويسبّب الخوف والفزع والترويع
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
وليد كان طفل في العاشرة من عمره، يعمل وليد ببيع الصحف كل يوم؛ وهذا من أجل أن يستطيع تأمين المصاريف المدرسية، وفي يوم من الأيام بينما
كانت ريماس فتاة في العاشرة من عمرها وتحب السلاحف كثيراً، ومع اقتراب فصل الصيف كان والدها قد وعدها بزيارة الشاطئ لمشاهدة
في إحدى الغابات تسكن طيور الحباك فوق أحد الأغصان، وكانت هذه الطيور تقوم ببناء أعشاشها فوق الأغصان استعداداً لقدوم البرد وفصل
في إحدى القرى القديمة يسكن رجل يمتلك مزرعة صغيرة ولديه بقرتان؛ كانت البقرتين التي يمتلكهما هذا المزارع مميّزات عن غيرهم من البقر
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
في إحدى الغابات يعيش النسر الضخم وحيداً فوق أحد الأشجار الكبيرة، وكان لهذا النسر عش كبيركان قد بناه وتعب في بنائه، حتى وضع بداخله
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو
في إحدى القرى يسكن الولد الصغير حامد مع إخوته ووالدته، حامد والده متوفّي، وهو يعمل في اصطياد السمك المتواجد في النهر المجاور
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فئة من فئات المجتمع التي تعرف بالغجر، وقد كانت تلك الفئة تقيم في مكان محدد بعيد قليلاً عن فئات المجتمع الأخرى، وفي أحد الأيام كانت هناك قبيلة من تلك الفئة تقيم في إحدى الوديان التي يتنقل من خلالها فئات كثيرة من فئات المجتمع الأخرى.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى العروض المسرحية التي يتم تقديمها في إحدى المواسم، حيث بدأ العرض في موسم التسوق في إحدى الأسواق التجارية المحلية، وقد كان يقف في ذلك المكان رجل يتميز بأسلوب ساحر، وقد كان بحوزة ذلك الساحر مجموعة من دمى.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو شاب يدعى ماوريسيو بابليانو، وقد كان ذلك الشاب في أحد الأيام تم استدعاءه من أجل تكريمه على أحد البحوث التي أعدها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو أحد الأمراء الذي يدعى الأمير سيغفريد، وقد كان ذلك الأمير ما زال في مقتبل العمر وهو شاب يافع يتميز بالنشاط والحيوية، وفي أحد الأيام رغب الأمير في إقامة حفلة داخل قصره من أجل الاحتفال بعيد ميلاده الواحد والعشرون.
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
أحمد وسعد هما زميلان في المدرسة، وفي يوم من الأيّام جلس أحمد وسعد مع بعضها البعض في باحة المدرسة وقال أحمد لسعد: أشعر بأنّني
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد أيام الأسبوع، وقد كان ذلك اليوم هو يوم الثلاثاء، حيث أنه في ذلك اليوم بدأ مجموعة من الطلاب في أحد الصفوف المدرسية بالتمرين على كتابة الحروف الكبيرة، وكانت من تقوم بتعليمهم هي معلمة ترتدي على أعينها نظارة ذات عدسات سميكة خالية من الحافات.
في البداية كانت تدور الوقائع القصة حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى دين آتشيسون، حيث أنه لدى هذا الرجل حلم رغب في تحققه بعد أن أحيل إلى التقاعد، إذ في يوم من الأيام قرأ في إحدى الصحف مقال نص على: أن دين أتشيسون يعاني.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
عامر كان ولد في الصف الخامس، كان عامر يعاني من كثرة المشاكل التي تحدث معه في مدرسته؛ والسبب في تلك المشاكل هو