كالمستجير من الرمضاء بالنار - Hiring barmada from fire
يضرب هذا المثل في الأمور التي يكون فيها مدلول خطر أو مشقة، فيعدل الشخص إلى أمر أخر يضنه الأفضل، وإذ به أوقع نفسه في أمر أكثر شدة من الذي قبله.
يضرب هذا المثل في الأمور التي يكون فيها مدلول خطر أو مشقة، فيعدل الشخص إلى أمر أخر يضنه الأفضل، وإذ به أوقع نفسه في أمر أكثر شدة من الذي قبله.
يُعتبر مثل "بمن أستجير من جورك" من أشهر الأمثال العربية التي تُضرب في الظلم، ولعل من أشهر صور الجور هو ظلم الحكام وجورهم على رعيتهم.
الرمضاء كما ورد في معاجم اللغة هي شدة الحرّ أو الأرض التي اشتدّ حرّها بسبب الشمس، وجذرها اللغوي "ر، م، ض"، ومن هنا جاءت تسمية "رمضان" بهذا الاسم، ويُقصد بالمستجير الذي يطلب العون والنجدة.