قصيدة - أقول لنفسي مرة بعد مرة
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أمَّا عن قصة قصيدة "قربا مربط النعامة منى" وقعت أحداث هذه القصيدة أثناء حرب البسوس، عندما إعتزل الحارث بن عبادة هذه الحرب ورمى رمحه وقطع وتر قوسه
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
لقيت الأمثال العربية ذيوعًا وانتشارًا؛ وذلك لما فيها من خفة وعمق في المعاني، ولما تحمل بين طياتها من حكمة، وهي على إيجازها تصيب الغرض المرجوّ منها.
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
الرمضاء كما ورد في معاجم اللغة هي شدة الحرّ أو الأرض التي اشتدّ حرّها بسبب الشمس، وجذرها اللغوي "ر، م، ض"، ومن هنا جاءت تسمية "رمضان" بهذا الاسم، ويُقصد بالمستجير الذي يطلب العون والنجدة.
هو الجرو بن كليب بن ربيعة التغلبي ، ولد في القرن الخامس الميلادي، وكان ذلك بعد أن قتل أباه كليب بن ربيعة من قبل خاله الجساس، والذي كان سببًا في حرب البسوس بين قبيلتي بكر وتغلب والتي استمرت طوال أربعين عامًا.