قصة قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم
أما عن مناسبة قصيدة "لهوى النفوس سريرة لا تعلم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي أراد في يوم أن يزور أنطاكية في تركيا، فخرج من الرملة وتوجه إليها، وبينما هو في طريقه إلى هنالك نزل في مدينة طرابلس في لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "لهوى النفوس سريرة لا تعلم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي أراد في يوم أن يزور أنطاكية في تركيا، فخرج من الرملة وتوجه إليها، وبينما هو في طريقه إلى هنالك نزل في مدينة طرابلس في لبنان.