قصة قصيدة - لعمرك ما بالموت عار على الفتى
هذه القصيدة للشاعره ليلى الإخيلية كان توبة بن الحمير يحبها ويهيم بها، وهذه القصه تختلف عن قصص الحب الأخرى لأن البطلة هنا امرأه فهي التي ذاع شعرها بين العرب.
هذه القصيدة للشاعره ليلى الإخيلية كان توبة بن الحمير يحبها ويهيم بها، وهذه القصه تختلف عن قصص الحب الأخرى لأن البطلة هنا امرأه فهي التي ذاع شعرها بين العرب.
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة "ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة" فيروى بأنه وبينما كان أبو عيسى بن الرشد في طريقه إلى الحج ومعه رجاله وكان معهرجل يدعى علي بن صالح.