نشأة علم الآثار
يقدم تاريخ علم الآثار مثالاً مناسباً على الأهمية الكبيرة للماضي للهويات الجماعية، حيث نشأ علم الآثار كنظامٍ أكاديمي في القرن التاسع عشر في العصر العظيم للدول القومية الأوروبية، وإرتبط منذ بدايته إرتباطاً مباشراً بالسياسة وترسيخ أصول شعوبها الوطنية في الماضي البعيد.