مؤلف الكتاب

عبث الأقدار هي احدى روايات الأديب المصري نجيب محفوظ، حيث تطرق فيها للحديث عن حكم الفراعنة وما الذي كان يدور داخل تلك العائلة زمن بناء هرم خوفو، ويذكر فيه محفوظ كيف كان رد فعل فرعون تجاه تأويل ولادة طفل

يتطرق طه حسين في هذا الكتاب للحديث عن مجموعة من الروايات والنصوص الشعرية والنثرية، حيث ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أجزاء، فالقسم الأول يتحدث عن بعض الروايات دون أن يعلق عليها

يتناول هذا الكتاب مجموعة من القصص التي تم ترجمتها من اللغة الفرنسية، حيث يحاول طه حسين من ذلك تسليط الضوء على تجارب وحضارات الآخرين ومحاولة الاستفادة منها قدر المستطاع

يتناول هذا الكتاب الحديث عن الحضارة اليونانية القديمة، وكيف كان لهذه الحضارة من التأثير الكبير على عددا من الحضارات الأخرى

يتناول هذا الكتاب مجموعة من الخواطر التي قدمها لنا طه حسين من خلال مجموعة من الأحداث التي تعايش معها أثناء تواجده في فرنسا

يعتبر كتاب صوت باريس من أندر الكتب التي تعرضت للحديث عن الأدب الفرنسي خاصة والغربي عامة، فهذا الكتاب تمكن من خلاله عميد الأدب العربي من أن يبرز ويظهر دور الأدب والفكر والفلسفة الفرنسية وتأثيرها على الأدب العالمي

يعتبر هذا الكتاب الذي رأى النور في شهر يونيو من عام 1944 من أهم الكتب النقدية التي تناولت مسألة تحليل ونثر شعر أحد الشعراء العرب القدامى، حيث تمكن طه حسين من خلاله من أن يصبح مرجعا ورمزا من الرموز

يستعرض طه حسين في هذا الكتاب التاريخ اليوناني القديم، فيتحدث عن أدبه وفكره وفلسفته، ويتناول في فصوله مجموعة من القصص والمسرحيات الشعرية والتمثيلية الخالدة التي قدّمها كوكبة من أدباء وفلاسفة ذلك العصر

يتحدث الكتاب عن مجموعة من القضايا السياسية والاجتماعية التي كان يعاني منها العديد من أبناء الشعب المصري في فترة ما من بدايات القرن العشرين

يتناول طه حسين في هذا الكتاب مجموعة من المشاكل والمعضلات التي تواجه الأدب والفكر العربي، حيث يضعها تحت المجهر فيدرسها ويحللها ويقدم الحلول المناسبة لها

يتضمن كتاب حديث الأربعاء مجموعة من المقالات التي كان يرسلها الأديب والمفكر المصري طه حسين لجريدة السياسة التي كان قد خصص له فيها زاوية خاصة للحديث عن الشعر والشعراء عبر عصور وأزمان مختلفة

قدّم طه حسين في عام 1933 واحدا من أجمل كتبه وأروعها في مجال النقد الأدبي، هذا الكتاب الذي تعلق بشعر كل من أحمد شوقي وحافظ إبراهيم، فتطرق فيه لكل جوانب حياتهما الشعرية

يعد كتاب "جنَّة الشوك" الذي قدّمه الأديب المصري طه حسين من الكتب الأدبية التي تتحدث عن تاريخ الفن والأدب في الزمن الغابر والذي يتعلق بحقبة الدولة اليونانية القديمة، هذا الفن الذي يدعى "الإبيجراما"

يتناول هذا الكتاب مجموعة من الخواطر التي كتبها طه حسين أثناء سفره إلى كل من فرنسا وبلجيكا والعديد من الدول الأوروبية الأخرى، حيث مضمون هذه الخواطر محاولة عقد بعض المقارنات ما بين مصر وشعبها

تناول طه حسين في هذا الكتاب الحديث عن مجموعة من القضايا التي تتعلق بالأدب والفكر العربي في العصر الحديث، حيث تناول مجموعة من الأدباء وبعض مؤلفاتهم فحللها ونقدها ووجه كثير من الملاحظات عنها

يتحدث لنا الأديب طه حسين في هذا الكتاب عن مجموعة من الأعمال التي قدمها مجموعة من المفكرين والأدباء الغربيين، فيحللها ويسلط الضوء على كثير من النقاط الهامة التي أدت لخروج تلك الأعمال

يتطرق طه حسين في هذا الكتاب للحديث عن حياة المتنبي منذ أن كان صغيرا وشاباً حتى أصبح من الشعراء المقربين للحكام وأهل القصور، فيتناول فيه تلك السيرة الأدبية فيحللها وينتقدها ويوجه كثير من الرسائل

يتطرق طه حسين في هذا الكتاب للحديث عن حياة الشاعر أبي العلاء المعري، حيث يتناول العديد من محطات حياته من شبابه وحتى دخوله السجن

يتحدث طه حسين في هذا الكتاب عن مجموعة من القضايا التي من شأنها أن تنقل الدول من مرحلة التخلف والتدهور إلى مرحلة الحداثة ومنافسة الدول المتقدمة، فتحدث عن أهمية المدارس والتعليم والجامعات

تناول الأديب والمفكر المصري طه حسين في هذا الكتاب مجموعة من الوقائع والأحداث التي كان يشعر بها ويلمس تأثيرها على معظم الشعب المصري في فترة ما قبل ثورة عام 1952

يتناول هذا الكتاب الذي يتضمن 108 صفحات والذي أتم كتابته الأديب المصري مصطفى محمود في عام 1982 والذي نشر في نفس العام من قبل دار أخبار اليوم التي تتخذ من مدينة القاهرة

يتضمن هذا الكتاب مجموعة من الآراء النقدية التي تتعلق بشعر الجاهلية وأصحابه، فكانت هذه الأفكار شرارة لبدء خلاف حاد بين طه حسين ومجموعة من المفكرين، فمضمون الكتاب يتحدث عن أن شعر الجاهلية

يعتبر هذا الكتاب من الكتب النقدية التي حلل فيها طه حسين مجموعة من الأعمال الأدبية لعدد من الأدباء الذين عاصرهم أمثال الرقاد والحكيم، كما تضمن مجموعة من المراسلات التي دارت بينه وبين هؤلاء الأدباء

يعتبر هذا الكتاب واحدا من أهم وأشهر الكتب التاريخية والدينية التي تناولت التاريخ المتعلق بأحوال الجاهلية امتدادا لوفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، فتطرق فيه للحديث عن أبرز الأحداث التي دارت في تلك الحقبة

تناول هذا الكتاب مجموعة من القصص بلغ مجموعها ثمانية عشر قصة تحدث في معظمها الأديب والمفكر المصري طه حسين عن عالم الحيوان وما كان يعانيه من مشاكل وظروف جعلت من العيش في ظله أمر غير مقبول

يعتبر هذا الكتاب من الكتب النقدية المتعلقة بمجال الشعر وتطوره، حيث تناول فيه طه حسين الشعر العربي عبر عصور مختلفة، فتحدث عن الشعر زمن الخلافة الإسلامية الأولى

يتضمن هذا الكتاب مجموعة من الرسائل التي أطلقها عميد الأدب العربي، حيث أنّه يعتمد فيها على بصيرته التي أنارت له طريق حياته، فالبصر كما يقول لا يستطيع أن يُريَّ صاحبه

يعد هذا الكتاب من الكتب الفكرية التي قدمها الأديب طه حسين، حيث يتحدث فيه عن مرحلتين مختلفتين بكل شيء، المرحلة الأولى هي مرحلة ما قبل الإسلام أثناء الجاهلية وما الذي كان يعاني منه أبناء تلك الحقبة

يعتبر كتاب مدرسة الأزواج من الكتب الإثرائية التي تمدّ العقل بكل ما ينير دربه، فهذا الكتاب الذي تضمن مجموعة من المقالات المجمعة من قبل طه حسين تطرق فيه للحديث عن أمور ذات أهمية

يتضمن هذا الكتاب مجموعة من الأحداث التي لم يكن من طه حسين أن يقبلها ويسكت دون الرد عليها، محاولا نكرانها وجعل من يقع عليه مثل هذه التصرفات أن يقاومها بكل ما أوتي من قوة